Helping The others Realize The Advantages Of تأثير التغذية على المزاج
Helping The others Realize The Advantages Of تأثير التغذية على المزاج
Blog Article
الابتعاد عن الطعام الغني بالسكريات والكربوهيدرات البسيطة.
وأوضحت نايدو أن عدد حبات التوت الأزرق أو قطع السلمون التي يجب أن نتناولها في اليوم لتحسين مزاجنا غير واضحة، لكن اتباع الحمية الغذائية الأمريكية المعيارية، التي يستهلكها الكثيرون، لا يساعد صحتنا النفسية.
البعض يظن أن حالة الغضب هذه لها أسباب منفصلة عن حاجته للأكل وشعوره بالجوع، لذلك فهو يعاني منها بشكل متكرر، إلا أن هناك من هو واعي بشكل كبير بدور الجوع في تقلبات المزاج، مما يجعله حريص على تناول طعامه في المواعيد المعتادة، لتفادي الغضب بدون سبب.
تساعد الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم كالسبانخ والكرنب واللوز والأفوكادو في النظام الغذائي على الحفاظ على الجهاز العصبي بصحة جيدة، وتقليل التوتر والعصبية.
هل تبحث عن طرق لتحسين صحتك؟ هل تريد أن تعرف كيف يمكن للتغذية السليمة أن تفيد جسمك وعقلك؟ إذا كان الأمر كذلك، فإن منشور المدونة هذا يناسبك!
هل تريد التحدث مع طبيب نصيا او هاتفيا؟ تحدث مع طبيب المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق بأقلام آلاف الأطباء المعتمدين
قانون جديد في الكنيست ينص على ترحيل عائلات منفذي "العمليات الهجومية"، فما الذي يعنيه؟
تناول وجبة الإفطار بانتظام مفيد لتحسين الحالة المزاجية، إذ إن وجبة الإفطار تُساهم في تحسن الذاكرة، وتوفر الطاقة طوال اليوم، وتتزيد الشعور بالهدوء.
اقرأ أيضا: الأطعمة المفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية
يُساعد الأفوكادو على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عاليّة من عنصر الدوبامين الذي يعمل على رفع نسبة الأندروفين، الفعّال لتحسين المزاج والوقاية من تقلباتهِ العامة.
التناول المفرط للأطعمة السكرية يؤدي إلى تقلبات في مستويات الطاقة، مما قد يؤثر سلباً على التركيز ويزيد من الشعور بالتوتر والقلق.
بالإضافة إلى أن تناول هذه الأطعمة بانتظام يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالكسل وانخفاض الطاقة، مما قد يزيد من الشعور بالعصبية والغضب.
لذا، لا تنس تضمين التغذية الصحية للعقل في نمط حياتك اليومي لتحسين مستوى الطاقة العقلية والتحصيل العلمي والإبداع.
فيما وجدت دراسة أخرى أن الجوع يسبب تحولًا سلبيًا في الحالة نور الامارات المزاجية، وهذا ما لاحظه الباحثون، الذين أشاروا إلى أن الأشخاص الجائعين كانوا أكثر عرضة للانزعاج بشكل عام ومن بعض الأسباب المحددة، بشكل خاص عند عدم التركيز على الحالة العاطفية.